أصدرت شركة آبل هاتفها الأخير أيفون 7 في الأيام القليلة الماضية والذي جاء ببعض الخصائص الجديدة والفريدة من نوعها ومن أبرزها سماعات أبل اللاسلكية التي لقيت انتقاداً كبيراً من طرف المستخدمين الذين أكدوا أنها استراتيجية جديدة من شركة آبل لزيادة مبيعات سماعاتها اللاسلكية الخاصة والتي يبلغ ثمنها 123 دولار، بالإضافة إلى ذلك قام أحد الباحثين في مجال هاردوير الأجهزة الذكية مثل الحواسيب والهواتف بتفكيك جهاز أيفون 7، حيث وجد قطعة مهمة لم يسبق لشركة آبل أن أكدت أنها موجودة في هاتف أيفون 7 خلال مؤتمرها الأخير.
فهواتف أيفون 7 بأكملها لم تعد تتوفرعلى قطعة قارئ السماعات الصوتية و التي كانت ولازالت موجودة في هواتف أيفون6 وماقبلها، هذه القطعة تم استبدالها بما يسمى بالـ BaroMetrical Vent أي البارومتر الجوي والذي يمكنك من التحدث مع أصدقائك عبر هاتف أيفون 7 وأنت مرتدي للسماعات اللاسلكية، طبعاً هذا الأمر أخفته شركة آبل في العرض الرسمي الأول لهاتف أيفون 7 كما أكد العديد من الناشطين في مجال تقديم الهواتف أن هذف شركة آبل هو حماية تقنية السماعات اللاسلكية وعدم نقلها في هواتف أخرى واعتبارها ابتكاراً جديد في المجال التكنولوجي.
وحسب تقرير لمهندسين القطع التكنولوجية بموقع IfiXiT أكدوا أن هذه القطعة المستعملة من طرف شركة آبل تعمل على توصيل المكالمات الصوتية لاسلكياً عوض استعمال السماعات العادية ، وأيضاً هذه القطعة ليست للتجسس أو لبعض الأشياء المشابهة لهذا الأمر ،إلاّ أن شركة آبل قررت عدم التكلم عنها حتى تترك لنفسها خصوصية ذات طابع إبداعي.
فهواتف أيفون 7 بأكملها لم تعد تتوفرعلى قطعة قارئ السماعات الصوتية و التي كانت ولازالت موجودة في هواتف أيفون6 وماقبلها، هذه القطعة تم استبدالها بما يسمى بالـ BaroMetrical Vent أي البارومتر الجوي والذي يمكنك من التحدث مع أصدقائك عبر هاتف أيفون 7 وأنت مرتدي للسماعات اللاسلكية، طبعاً هذا الأمر أخفته شركة آبل في العرض الرسمي الأول لهاتف أيفون 7 كما أكد العديد من الناشطين في مجال تقديم الهواتف أن هذف شركة آبل هو حماية تقنية السماعات اللاسلكية وعدم نقلها في هواتف أخرى واعتبارها ابتكاراً جديد في المجال التكنولوجي.
وحسب تقرير لمهندسين القطع التكنولوجية بموقع IfiXiT أكدوا أن هذه القطعة المستعملة من طرف شركة آبل تعمل على توصيل المكالمات الصوتية لاسلكياً عوض استعمال السماعات العادية ، وأيضاً هذه القطعة ليست للتجسس أو لبعض الأشياء المشابهة لهذا الأمر ،إلاّ أن شركة آبل قررت عدم التكلم عنها حتى تترك لنفسها خصوصية ذات طابع إبداعي.